النفوسُ فيه مقبلةٌ والأرواح إليه مشتاقةشفافيةٌ في الشعور، حساسيةٌ في القلوب، خشيةٌ مستمرّة، وطمأنينةٌ لا تزول
تُنال به التقوى لمن سعى واجتهد لتُعينه على دروب الحياة، وأشواك هذا العالم
إنّهُ رمضانشهرُ الرّحمة والغفران
يحلُ علينا بحُلّةٍ جديدةٍ مختلفةٍ هذا العامفلا بيوت تُزار، ولا تراويح تُقام ولا مساجد تجمع الأحباب
تجَرَّد الشهرُ من عاداته لتبقى رحماتُه وثوابهولا شيء يمنع المسلم من أن يُحَضِّر نفسَه له؛ ولسانُ حاله يقول: اغتنمه كما لو كان رمضانك الأخير!.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اقتربت العشر الأوائل من ذى الحجه :: فماذا أعددت لهذه العشر وماذا ستصنع؟؟

الله اكبر كبيرآ والحمد لله كثيرآ وسبحان الله بكرة وأصيلآ