الحديث يرويه عبد الله بن جعفر رضي الله عنه فيقول :
لما توفي أبو طالب ، خرج النبي إلى الطائف ماشيا على قدميه ، فدعاهم إلى الإسلام ، فلم يجيبوه ، فانصرف ، فأتى ظل شجرة ، فصلى ركعتين ثم قال :
( اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك )

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اقتربت العشر الأوائل من ذى الحجه :: فماذا أعددت لهذه العشر وماذا ستصنع؟؟

الله اكبر كبيرآ والحمد لله كثيرآ وسبحان الله بكرة وأصيلآ