يقول البحث العلمي هناك سائلان لاينتميان للسوائل الأخرى إلا بالأسم وهما : (ماء زمزم و بول الأبل )فماء زمزميحمل أسم ( ماء ) لكنه يختلف جذرياً عن مركبات الماءفجميع مياه الدنيا تنتمي للمركب الحمضي عدا ( ماء زمزم )فهو ( قلوي ) سبحان الله العظيم ولايوجد ماء قلوي غيره على وجه البسيطة عدا ماء زمزملذا فعند شربه بكثرة يكون لدى جسم الإنسان مناعة قوية ضد الفيروسات لأن الفيروس لايعيش في البيئة القلويةلذا جعله الله في مكة لوفود خلق الله من الحجيج محملين بكل وباء من ديارهم فمن يشرب ( ويعب ) أي يملأ بطنه منه وقت الحج والعمرة لايصيبه أي داء محمول من الحجيجنأتي لأبوال الأبلفجميع أبوال مخلوقات الأرض هي سوائل حمضية وشبه ضاره بل أن كثيرها ( نجس )عدا أبوال الأبل فهو البول الوحيد على هذه البسيطة مركبه( قلوي ) سبحان اللهوالسائل القلوي هو مصدر دفاع عن الفيروسات ومقوي للجسم وطاهر غير نجس ( سبحان الله )ولا أعتقد أن ذلك يخص لون أو عمر من الأبللكنه عام لجميع الأبل مهما كان لونها أو عمرهاوإن كانت إبل رعي فهو أفضل بلا شك ولاريبسبحان الله العظيم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اقتربت العشر الأوائل من ذى الحجه :: فماذا أعددت لهذه العشر وماذا ستصنع؟؟

الله اكبر كبيرآ والحمد لله كثيرآ وسبحان الله بكرة وأصيلآ